الحصول على المياه

صعوبات توفير المياه

تكثر التحديات أمام الحصول على المياه النظيفة في فلسطين. فبالإضافة إلى العوامل البيئية مثل الجفاف وتغير المناخ، تواجه الفلسطينيين حواجز سياسية واقتصادية تحول دون قدرتهم على الوصول إلى مصادر المياه التي يحتاجونها للشرب والاستحمام والطبخ والتنظيف.

ما زال الاحتلال يسيطر على مصادر المياه المتاحة للفلسطينيين، ويحد من قدرتهم على الوصول إليها واستخدامها. بالإضافة لذلك، فإن السحب الجائر للمياه من الآبار يستنزف ما تبقى في أيديهم، ويسبب تلوثا لمصادر المياه العذب. وما يزيد الطين بلة، أن مرافق معالجة المياه باتت بالية ومتآكلة، وبسبب تدهور حال الأنابيب ومحطات الضخ، لم يعد بإمكان المنازل والمدارس والمحال التجارية، وحتى المستشفيات الحصول على الماء النظيف بشكل مستمر.

تحسين شبكات المياه في فلسطين

تتناول أنيرا قضية المياه من كل زواياها لتمكين الفلسطينيين من الحصول على مصدر مياه موثوق عند الحاجة. في الضفة الغربية، نبني البرك ونضيف الصهاريج لتجميع المياه وذلك لاستغلال أقصى قدر من المياه العذبة المتاحة.

نحدد أكثر المجتمعات المعزولة - بما في ذلك تلك الموجودة في المنطقة (ج) - لإصلاح وتمديد خطوط أنابيب المياه وتقليل كمية الهدر التي تحدث بسبب اهتراء الأنابيب التي عفا عليها الزمن. ونعمل أيضا مع المزارعين لترشيد استهلاكهم من المياه الصالحة للشرب التي تصل إلى 70٪ من استهلاك المياه.

سيؤمن مشروعنا الحالي للمياه في غزة مياه نظيفة لما يقارب 50،000 شخص.

في غزة، نركز على إصلاح محطات التحلية الصغيرة، وبناء الخزانات ومحطات الضخ واستبدال الأنابيب التي تتسبب بتسرب المياه. يتم استبدال الشبكات التي تسبب الاسبستوس أو الصدأ بانسدادها بمواد جديدة. نقوم بتدريب العاملين في صيانة نظم توزيع المياه بحيث تكون هذه الحلول مستدامة لسنوات قادمة. ونعمل أيضا على بناء وإصلاح أنظمة المجاري والصرف الصحي للتغلب على مشكلة تلوث المياه النظيفة بسبب ضخ مياه الصرف الصحي الخام.

الماء حق أساسي من حقوق الإنسان. تتيح تبرعاتكم للفلسطينيين مصدرا آمنا للماه النظيفة بحيث تصلهم المياه بشكل يومي، بدلا من الحصول عليها مرة واحدة في الأسبوع.

مشاريع

أولوياتنا

Sorry, we couldn't find any posts. Please try a different search.

"انه لأمر يشعرك بارتياح كبير عند فتحك لصنبور المياه بعد استيقاظك من النوم ورؤية الماء يخرج منه على الفور."

- روضة المقراقة من غزة

تشارك عملنا

Our Impact

Sorry, we couldn't find any posts. Please try a different search.

FEATURED BLOG

What we're doing for World Water Day

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua.

تبرع اليوم وغير حياة إنسان إلى الأبد

المزيد عن أنيرا

تعالج منظمة أنيرا الاحتياجات التنموية الإغاثية للاجئين والمجتمعات المستضعفة في فلسطين ولبنان.

أنيرا منظمة غير ربحية معفاة من ضريبة الدخل (الرقم الضريبي 0882226-52). تبرعك آمن وخاضع للخصم الضريبي ضمن الحدود التي يسمح بها القانون.

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي.

  • 0%
من العائدات تنفق على برامج في فلسطين، لبنان والأردن

النساء و البنات

The Reality

In Palestine, restrictions on movement and imports, imposed by years of occupation, challenge the medical system to provide up-to-date care. Hospitals and clinics suffer chronic shortages of critical medicines to respond to their patients’ needs.

The blockade of Gaza since 2007 has also severely limited the import of critical humanitarian goods. Children and the elderly are most vulnerable to illness and chronic disease but often cannot get the medicines they need because of the shortage of supplies.

In Lebanon, Palestinian refugees and poor Lebanese communities face many challenges, from high unemployment and poor housing conditions to conflict, stress and inadequate health and education services. The situation worsened when the Syrian civil war began in 2011. Over a million desperate refugees flowed into Lebanon, where they found shelter in crowded Palestinian camps or tent camps in rural areas. Host and refugee families are in constant need of humanitarian aid and medicines.

Anera's Response

The medical relief program started in 1970, when Anera merged with American Middle East Rehabilitation (AMER), an organization founded to send relief donations to the region. In the early years, Anera delivered one or two shipments annually, valued in the tens of thousands of dollars.

كيفية عملنا

  • Teacher Training

    Teachers take in-service training courses to learn techniques for making their classrooms more active and child-centered. Mentorships help teachers as they put to practice their new skills.

  • School Renovations

    School and equipment are upgraded to make learning spaces more child-friendly, stimulating and safe. Anera installs clean bathrooms, easy-to-access water fountains, reading corners and playgrounds with sun shades.

  • Reading

    Through Anera’s Hayya Naqra (Let’s Read) program, we instill a love of reading in children, teachers and parents. We provide quality materials and create special reading spaces.

In 2016 alone, Anera delivered 50 shipping containers full of donated medicines and other supplies to medical facilities in Lebanon and Palestine.

SHARE WHAT WE'RE DOING

تبرع اليوم وغير حياة إنسان إلى الأبد

المزيد عن أنيرا

تعالج منظمة أنيرا الاحتياجات التنموية الإغاثية للاجئين والمجتمعات المستضعفة في فلسطين ولبنان.

أنيرا منظمة غير ربحية معفاة من ضريبة الدخل (الرقم الضريبي 0882226-52). تبرعك آمن وخاضع للخصم الضريبي ضمن الحدود التي يسمح بها القانون.

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي.

  • 0%
من العائدات تنفق على برامج في فلسطين، لبنان والأردن

مخيمات اللاجئين الفلسطينيين

The Reality

In Palestine, restrictions on movement and imports, imposed by years of occupation, challenge the medical system to provide up-to-date care. Hospitals and clinics suffer chronic shortages of critical medicines to respond to their patients’ needs.

The blockade of Gaza since 2007 has also severely limited the import of critical humanitarian goods. Children and the elderly are most vulnerable to illness and chronic disease but often cannot get the medicines they need because of the shortage of supplies.

In Lebanon, Palestinian refugees and poor Lebanese communities face many challenges, from high unemployment and poor housing conditions to conflict, stress and inadequate health and education services. The situation worsened when the Syrian civil war began in 2011. Over a million desperate refugees flowed into Lebanon, where they found shelter in crowded Palestinian camps or tent camps in rural areas. Host and refugee families are in constant need of humanitarian aid and medicines.

Anera's Response

The medical relief program started in 1970, when Anera merged with American Middle East Rehabilitation (AMER), an organization founded to send relief donations to the region. In the early years, Anera delivered one or two shipments annually, valued in the tens of thousands of dollars.

كيفية عملنا

Children in a Palestinian refugee camp in Lebanon.
  • Safe Spaces

    In Lebanon, where the influx of refugees creates the need for non-formal learning spaces, Anera transforms crumbling structures in remote areas into vibrant classrooms.

  • Gender Inclusivity

    Girls and young women transform their lives through education in safe spaces, designed to take all social concerns into consideration.

Nahr El Bared Palestinian Refugee Camp

With a population of 30,000, Nahr El Bared camp in North Lebanon faces many challenges. Anera began working in the camp after it was nearly destroyed by armed conflict in 2007.

مشاريع

أولوياتنا

تبرع اليوم وغير حياة إنسان إلى الأبد

المزيد عن أنيرا

تعالج منظمة أنيرا الاحتياجات التنموية الإغاثية للاجئين والمجتمعات المستضعفة في فلسطين ولبنان.

أنيرا منظمة غير ربحية معفاة من ضريبة الدخل (الرقم الضريبي 0882226-52). تبرعك آمن وخاضع للخصم الضريبي ضمن الحدود التي يسمح بها القانون.

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي.

  • 0%
من العائدات تنفق على برامج في فلسطين، لبنان والأردن

الارتقاء بالمرافق الصحية

الحقيقة

تعاني العيادات والمستشفيات في فلسطين ولبنان من مشاكل عديدة، وعلى نطاق واسع مثل: الحاجة لطلاء الجدران بسبب تسريب المياه والرطوبة، وتلف المعدات وقدمها، والنقص في عدد الأطباء. وتقوض هذه المشكلات من قدرة المؤسسات على تقديم الرعاية الصحية لمراجعيها. فنجد أن محدودية عدد الأطباء والعاملين، وشح المعدات يجبر المراجعين على الانتظار لفترات طويلة قبل الحصول على العلاج، ما يدفع بالبعض إلى التخلي عن العلاج كليا. وتصبح هذه مسألة حياة أو موت بالنسبة لسكان المجتمعات التي تتلقى خدماتها الصحية في تلك المرافق.

تتضرر المرافق الصحية في قطاع غزة والضفة الغربية ومخيمات اللاجئين في لبنان بسبب الاكتظاظ، وشح التمويل اللازم للصيانة والتوسع، وانعدام الاستقرار السياسي. وفوق كل هذا، فإن تكرار اندلاع الحروب يتركها فريسة للدمار بفعل القصف والقنابل.

استجابة مؤسسة أنيرا

بفضل دعمكم لنا، تقوم أنيرا ببناء وترميم العيادات والمستشفيات وتحسين خدمات الرعاية الصحية لخدمة أفقر شرائح المجتمعات والأفراد ذوي الإعاقة. كما ونقدم التوجيه الفني، والمستلزمات الطبية لدعم عمل هذه المرافق، والتخفيف من أعبائها المالية. تفضل أنيرا النهج الشمولي في مساعداتها؛ حيث تعمل على أن تحصل المجتمعات المختلفة على رعاية صحية عالية الجودة، وهذا ما دفع المؤسسة لتوفير أكياس دم لبنك الدم في غزة، وذلك من خلال تبرعات؛ كما قامت بافتتاح أول عيادة للرعاية الصحية في بلدة "الولجة" صغيرة في الضفة الغربية.

توفر مشاريع أنيرا للبنية التحتية أيضا الآلاف من فرص العمل للفلسطينيين وغيرهم من أفراد المجتمع المحلي. هذا و لا يقتصر الهدف من مشاريعنا الهادفة لبناء مرافق رعاية صحية على توفير الرعاية الصحية، بل تسهم هذه المشاريع أيضا في خلق فرص عمل في المناطق التي تخدمها، والتي تشهد معدلات بطالة متصاعدة.

قامت أنيرا ببناء أول عيادة من نوعها في قرية الولجة في الضفة الغربية، والتي تخدم 2500 نسمة.

مشاريع

أولوياتنا

تبرع اليوم وغير حياة إنسان إلى الأبد

المزيد عن أنيرا

تعالج منظمة أنيرا الاحتياجات التنموية الإغاثية للاجئين والمجتمعات المستضعفة في فلسطين ولبنان.

أنيرا منظمة غير ربحية معفاة من ضريبة الدخل (الرقم الضريبي 0882226-52). تبرعك آمن وخاضع للخصم الضريبي ضمن الحدود التي يسمح بها القانون.

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي.

  • 0%
من العائدات تنفق على برامج في فلسطين، لبنان والأردن

التثقيف الصحي

الرعاية الصحية للاجئين

في مخيمات اللجوء وفي المجتمعات الفقيرة في فلسطين ولبنان، غالبا ما تقل فرص الحصول على الضروريات الأساسية المتعلقة بالصحة والنظافة ؛ فالأسر التي تعتاش على الأجور المتدنية، أو التي لا تمتلك مصدر رزق على الإطلاق لا تستطيع شراء مواد أساسية كفرشاة الأسنان أوالصابون.

تتفشى الأوبئة والطفيليات بين اللاجئين في مراكز الإيواء في الخيم نظرا لاكتظاظها، إذ تأوي الخيمة الواحدة بين 5-20 شخص. ولذلك فإنه من الضروري توفير التعليم والتدريب الصحي المناسبين لهذه الأسراللاجئة لإحاطتها بالمعلومات الكافية واللازمة للحفاظ على صحة أفرادها في ظل الظروف المعيشية الصعبة.

وتفتقر العديد من المجتمعات كتلك الموجودة في الأحياء الفقيرة في غزة إلى مصدر نظيف لمياه الشرب، وشبكات للصرف الصحي حتى بات الاستحمام وغسل اليدين أمرا يعيد المنال. ويؤدي النقص في شبكات الصرف الصحي إلى تلوث الأماكن العامة، ويخلف بيئة لانتشار الأمراض المعدية. هذا ويسهم التدريب والتثقيف الصحي في الحد من انتشار الجراثيم والطفيليات، وفي التعامل معها.

استجابة مؤسسة أنيرا

تستخدم أنيرا تبرعاتكم الكريمة لتنفيذ جلسات تدريبية عملية وتفاعلية في مجال الرعاية الصحية، موجهة للعاملين في هذا القطاع، ولمتطوعين من المجتمع المحلي. وتركز في الدورات على تعليم الأطفال العادات الصحية، وعلى البرامج التي تساعد الأهالي على التعرف على عدد من الأمراض، والاطلاع على الخيارات المتاحة أمامهم لعلاجها. فضلا عن التدريب، توزع المؤسسة المستلزمات الصحية، ولوازم النظافة الشخصية التي تحصل عليها من تبرعاتكم.

تعد الرعاية الصحية الملائمة للاجئين جزءاً لا يتجزأ من عمل أنيرا في لبنان وفلسطين. إذ نتناول الموضوعات التي تعنى بالفئة الشابة من اللاجئين والمجتمعات المضيفة، مثل: تعاطي المنشطات، وانتشار القمل. ويقوم متطوعون من أنيرا بتثقيف المجتمعات المحلية حول أهمية الاستخدام الرشيد للدواء، والكشف عن الطفيليات المعوية. كما وتنظم أنيرا دورات تثقيفية حول النظافة الشخصية والأمراض المنقولة عن طريق المياه في المجتمعات التي تعاني من رداءة أنظمة الصرف الصحي، وتلوث المياه.

إذ نتناول الموضوعات التي تعنى بالفئة الشابة من اللاجئين والمجتمعات المضيفة، مثل: تعاطي المنشطات، وانتشار القمل.

يدا بيد نستطيع بناء مجتمعات صحية، وذلك من خلال المبادرات التعليمية المتعلقة بالصحة العامة كالمخيمات الصيفية التي تسمح للأطفال باللعب والتعلم عن عادات الأكل والنظافة الشخصية السليمة.

مشاريع

أولوياتنا

إحصائيات: تلقت 6262 أسرة لاجئة سورية في لبنان التدريب حول الوقاية من القمل بالإضافة إلى رزم للمساعدة على علاجه .

تشارك عملنا

تبرع اليوم وغير حياة إنسان إلى الأبد

المزيد عن أنيرا

تعالج منظمة أنيرا الاحتياجات التنموية الإغاثية للاجئين والمجتمعات المستضعفة في فلسطين ولبنان.

أنيرا منظمة غير ربحية معفاة من ضريبة الدخل (الرقم الضريبي 0882226-52). تبرعك آمن وخاضع للخصم الضريبي ضمن الحدود التي يسمح بها القانون.

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي.

  • 0%
من العائدات تنفق على برامج في فلسطين، لبنان والأردن

الإغاثة الإنسانية

الحقيقة

تزداد الحاجة للإغاثة الإنسانية في فلسطين ولبنان عند وقوع الكوارث؛ حيث إن هذه المجتمعات ضعيفة، ولا تكاد الأسر تمتلك أية موارد تمكنها من مواجهة الفقر، والطوارئ الأخرى مثل الفيضانات والحروب. فالطوارئ تجهز على مقومات الحياة الأساسية من غذاء ومأوى ومياه، ما يجعل الاحتياجات تتصاعد لمواجهة الأزمة، ولذا تسعى أنيرا لمواجهة هذه التحديات، وتقديم المساعدات الإنسانية لمساعدة السكان على التغلب على تبعات الحصار والإغلاقات، كما هو الحال في غزة أو مخيمات اللجوء في لبنان.

استجابة مؤسسة أنيرا

تقدم أنيرا الإغاثة الإنسانية للاجئين والمجتمعات المحلية منذ تأسيسها عام 1968 معتمدة على سخاء المتبرعين والداعمين لها من جميع أنحاء العالم.

لقد طور موظفونا نظاما فعالا وسليما لإدارة التبرعات العينية؛ لتأمين احتياجات الأسر والمجتمعات من الأدوية والطرود الغذائية والملابس والبطانيات واللوازم الصحية وغيرها. وهم يعملون بلا كلل لتقديم الإغاثة الإنسانية للأسر والأدوية للعيادات والمستشفيات الخيرية ضمن تبرعات تقدر قيمتها بملايين الدولارات الأمريكية.

إن ما تتمتع به أنيرا من سمعة وعلاقات طيبة مع السلطات المحلية تسهل إيصال مساعداتها الإغاثية لأشد الناس حاجة إليها.

في عام 2014، هرعت أنيرا لتقديم المساعدات والإغاثة الإنسانية في غزة، حيث ساهمت في سد جزء من احتياجات المستشفيات من أدوية وقدمت احتياجات الأسر من مستلزمات النظافة والمياه النظيفة والمواد الغذائية في أوقات القصف. وفي لبنان، تعمل المؤسسة على تخفيف العبء عن الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين الفارين من النزاع في سوريا والأسر التي شرعت أبوابها لإيوائهم. تعتمد استجابتنا وسرعة جهودنا في حالات الطوارئ على سخاء داعمينا بشكل كبير.

كيفية عملنا

  • تحديد نوع حالات الطوارئ وتقييم الأضرار

  • تقدير الاحتياجات الأساسية للمجتمع

  • تقديم المساعدات الإغاثية في وقت الحاجة إليها من خلال موظفينا المحليين

  • متابعة وتقييم النجاح والتأثير

  • اتخاذ إجراءات وقائية تحسبا لحالات الطوارئ في المستقبل

تم تسليم 8700 كيس دم إلى بنك الدم في غزة ليتمكن الأطباء من إنقاذ الأرواح في أوقات الطوارئ.

تشارك عملنا

مشاريع

أولوياتنا

تبرع اليوم وغير حياة إنسان إلى الأبد

المزيد عن أنيرا

تعالج منظمة أنيرا الاحتياجات التنموية الإغاثية للاجئين والمجتمعات المستضعفة في فلسطين ولبنان.

أنيرا منظمة غير ربحية معفاة من ضريبة الدخل (الرقم الضريبي 0882226-52). تبرعك آمن وخاضع للخصم الضريبي ضمن الحدود التي يسمح بها القانون.

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي.

  • 0%
من العائدات تنفق على برامج في فلسطين، لبنان والأردن

الدعم النفسي

صحة اللاجئين النفسية

تلقي أعمال العنف، والعزلة، والفقر في فلسطين ولبنان بالسكان في ظروف معيشية عصيبة، ومعاناة كبيرة. فنجد الأطفال في غزة ممن هم دون العاشرة، قد شهدوا ثلاث حروب مدمرة، بينما عاش اللاجئون السوريون هول التهجير والدمار لدرجة لا يتصورها عقل؛ فقد نزحوا عن ديارهم مخلفين وراءهم كل ما يملكون.

وفضلا عن تبعات الحروب والنزاعات، تعاني هذه المجتمعات مستويات بطالة عالية، وتردي في الأحوال المعيشية وغياب للمساواة في ظل بيئة سياسية متقلبة. كل هذه التجارب المريرة لها تأثيرات بالغة على الصحة العقلية للاجئين في فلسطين ولبنان.

يتأثر الأطفال أكثر من غيرهم في النزاعات المسلحة؛ حيث إن السنين الأولى من حياة الإنسان هي الأهم في تطوره ونمائه البدني والنفسي. لذا، فإن أعمال العنف تترك صدمات نفسية بالغة في نفوس الأطفال، تؤثر على حياتهم وصحتهم النفسية حتى في سن البلوغ. وفوق هذا كله، لا يجد هؤلاء الأطفال في فلسطين ولبنان مساحة آمنة لركل الكرة، أو اللعب واللهو مع أترابهم.

استجابة مؤسسة أنيرا

لا تألو أنيرا جهدا لتحسين صحة اللاجئين النفسية فتنظم الأنشطة الرياضية وغيرها من أنواع النشاط البدني، والموسيقى والفنون، بحيث تمنح الشباب فرصا للتعبير عن أنفسهم، والتنفيس عن الإحباط. وبالنسبة للشباب الذين حرموا من التعليم المدرسي لسنوات - مثل الآلاف من اللاجئين الشباب في لبنان -، فتساعدهم على العودة للفصول الدراسية، وعلى تكوين تجربة هادفة في خضم معاناتهم الشديدة.

تقوم أنيرا بتطوير برامج ومرافق رياضية في فلسطين ولبنان لإعطاء الشباب متنفسا للصدمات التي عاشوها. يقول المدرب خالد منصور: "قد لا يعني قميص فريق الرياضة الكثير للآخرين، ولكن بالنسبة لهؤلاء الأطفال الذين يأتون من مجتمعات مجزأة ويواجهون تحديات باستمرار، فإنه يساعدهم على خلق شعور بالانتماء."

كما ويساعد التعبير الموسيقي والفني في التخفيف من الضغوطات، ومن تأثير الصدمات النفسية على الأطفال. فتنظم أنيرا الأنشطة الإبداعية في فلسطين ولبنان لتقديم متنفس فني للتحرر من الضغوط المتراكمة في ظل الظروف المعيشية الصعبة. فالفنون التعبيرية هي جزء أساسي من برنامج تنمية الطفولة المبكرة لأنيرا، وفي كثير من الأحيان في أعقاب المآسي كحرب 2014 في غزة، تنظم أنيرا الأنشطة الإبداعية لأطفال الروضة لمساعدتهم على التأقلم والتعافي.

وعندما تنشأ الحاجة إلى المساعدة الطبية، تتدخل أنيرا لتوفير الأدوية لعلاج الأمراض النفسية، من خلال التبرعات التي تحصل عليها.. فالمؤسسة تدرك أن تحديات العيش في حياة اللجوء، وتحت وطأة الاحتلال تترك آثارا نفسيا عميقة، ما يعني أن دواء بسيطا قد يحدث فرقا كبيرا. وعليه، فإن أنيرا تحصل على تبرعات من الأدوية لعلاج الأمراض النفسية مثل الاكتئاب والقلب، وتقوم بتوزيعها في المناطق المحتاجة.

مشاريع

أولوياتنا

توفر أنيرا منح دراسية في غزة لمائة طفل لدراسة الموسيقى في مدرسة غزة للموسيقى، كما تستلم تبرعات من الآلات الموسيقية، وتقوم بتوزيعها.

تبرع اليوم وغير حياة إنسان إلى الأبد

المزيد عن أنيرا

تعالج منظمة أنيرا الاحتياجات التنموية الإغاثية للاجئين والمجتمعات المستضعفة في فلسطين ولبنان.

أنيرا منظمة غير ربحية معفاة من ضريبة الدخل (الرقم الضريبي 0882226-52). تبرعك آمن وخاضع للخصم الضريبي ضمن الحدود التي يسمح بها القانون.

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي.

  • 0%
من العائدات تنفق على برامج في فلسطين، لبنان والأردن

الانتعاش وإعادة الإعمار

خراب البنية التحتية الحيوية

ما انفكت الاضطرابات السياسية تمزق المجتمعات في فلسطين ولبنان منذ عقود طويلة؛ وأفضت في كثير من الأحوال إلى تدمير المباني الحيوية أو هدمها كليا مرارا وتكرار عند اندلاع أعمال العنف. يؤدي الدمار في البنية التحتية الأساسية إلى تكاثر مجتمعات الفقر، ومع انعدام الدعم تنهار البنية التحتية وينشأ عن ذلك فيضانات وكوارث طبيعية أخرى.

عانى قطاع غزة من ثلاث حروب مدمرة خلال العقد الماضي وحده، حتى إن آثار الحرب الأخيرة الهوجاء في عام 2014 ما زالت ظاهرة للعيان في دمار المنازل والمدارس والشركات والمزارع. وفي مقابل الدمار السريع الذي أجهش على القطاع، بقيت عملية إعادة الإعمار بطيئة بفعل القيود المفروضة على حركة مواد البناء عبر حدود قطاع غزة المغلقة.

. أما مخيمات اللاجئين ا في لبنان، فقد هزتها موجات عنف شرسة سنة 2007 تركت سكانها المدنيين فريسة لتبادل إطلاق النار، ما أجبر العديد من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين على الفرار مرارا عديدة. وكان من نتائج أعمال العنف هذه تدمير عدد كبير من المباني في مخيم نهر البارد وإبادتها على بكرة أبيها. ويظل على السكان المتضررين لملمة ما تبقى من حياتهم المبعثرة.

إعادة الإعمار ما بعد أعمال العنف

وعندما تضع الصراعات والحروب أوزارها، تبتعد الأنظار عن مواقع الحدث، ولكن هذا لا ينفي استمرار احتياجات الضحايا المتضررين، والتي لا تنتهي بتوقف تساقط القنابل. وهذا ما دفع أنيرا للتحرك لمساعدة العائلات الفلسطينية في أزماتها الإنسانية في لبنان وغزة والضفة الغربية. ففي أعقاب حرب غزة الأخيرة عام 2014، ساهمت جهود المؤسسة في إعادة الإعمار وإصلاح شبكات المياه واستصلاح المزارع والبساتين.

بعيد انفضاض النزاعات المسلحة في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين في لبنان، تدخلت أنيرا لمساعدة السكان المتضررين على التعافي من تبعات الصراع، فأقدمت على إعادة بناء المراكز المجتمعية والعيادات والأماكن العامة وتجهيزها. كما وقامت المؤسسة أيضا بنصب خزانات المياه على أسطح المنازل؛ لربط الآلاف من السكان بمصدر آمن وثابت من المياه، ما يسمح بتلبية احتياجاتهم من هذا المصدر الحيوي، الذي غالبا ما تنقطع إمداداته في حالات الطوارئ.

تحاول أنيرا في تدخلاتها تنفيذ حلول بعيدة المدى، فتركز على بناء بنية تحتية متينة تغني عن الحاجة لإعادة الإعمار في المستقبل.

تحاول أنيرا في تدخلاتها تنفيذ حلول بعيدة المدى، فتركز على بناء بنية تحتية متينة تغني عن الحاجة لإعادة الإعمار في المستقبل. وشملت تدخلاتها على بناء أنظمة لتصريف المياه في أربعة مجتمعات في الضفة الغربية؛ لتصريف مياه الأمطار بعيدا عن المناطق السكنية والمحلات التجارية، والمدارس. أما في غزة، فقد قامت أنيرا بتمديد نظام جديد للصرف الصحي يستفيد منه 500 شخص من سكان قرية النصيرات الفقيرة.

كيفية عملنا

  • تقييم الأضرار الناجمة عن الطوارئ

  • تقدير الاحتياجات الأولية

  • وضع خطة للمشاريع المستدامة

  • إعادة البناء والتأهيل

  • ترك آثار إيجابية مستدامة وبعيدة الأمد لخدمة الأجيال - ومنها تعليم الأطفال في مدارس بعد ترميمها، ومساعدة الأسر على كسب رزقها من خلال زراعة الحقول المستصلحة

يشعر 67624 من سكان أربع بلدات في الضفة الغربية بالطمأنينة في فصل الشتاء بفضل نظام لتصريف مياه الأمطار بنته أنيرا.

تشارك عملنا

مشاريع

أولوياتنا

تبرع اليوم وغير حياة إنسان إلى الأبد

المزيد عن أنيرا

تعالج منظمة أنيرا الاحتياجات التنموية الإغاثية للاجئين والمجتمعات المستضعفة في فلسطين ولبنان.

أنيرا منظمة غير ربحية معفاة من ضريبة الدخل (الرقم الضريبي 0882226-52). تبرعك آمن وخاضع للخصم الضريبي ضمن الحدود التي يسمح بها القانون.

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي.

  • 0%
من العائدات تنفق على برامج في فلسطين، لبنان والأردن

المشاركة بالمعرفة وبالموارد

جمعيات مجزأة

تفرض السلطات الإسرائيلية قيودا مشددة على حركة الفلسطينيين، ما يزيد من عزلة المزارعين الجغرافية، ويحول دون تواصلهم مع بعضهم البعض.

وتتفاقم المشكلة بفعل نقاط التفتيش والحواجز العسكرية، والمستعمرات الإسرائيلية ناهيك عن جدار الفصل الذي يبلغ طوله 420 ميلا، ما يلقي بالفلسطينيين عموما، وبالمزارعين خاصة في معازل تبعدهم حتى عن أراضيهم التي يزرعونها، وعن أي تطور في مجال التقنيات الزراعية.

وتجدر الإشارة هنا إلى أن تواصل المزارعين فيما بينهم أمر حيوي في ظل شح المياه، وندرة الأراضي الزراعية؛ حتى يتبادلوا الخبرات والحلول لمشاكلهم المشتركة.

تعزيز التواصل بين المزارعين في فلسطين

تنظر أنيرا إلى التواصل والمشاركة بالمعرفة والموارد في المجتمعات الزراعية بصفته أمر حيوي، ما دفعها على مدار العقود الخمسة الماضية إلى دعم عمل الجمعيات الزراعية، وتوفير القروض والمعدات والتدريب لها وللمجتمعات التي تخدمها، ناهيك عن مظاهر الدعم الحيوي الأخرى.

ينتمي العديد من المزارعين في فلسطين إلى واحدة من أكثر من 180 جمعية تعاونية زراعية في الضفة الغربية وقطاع غزة. من خلال هذه المؤسسات المحلية، يستطيع المزارعون تبادل المعدات، ومراقبة استخدام الموارد النادرة مثل المياه، وتعلم الممارسات الزراعية الجيدة من بعضهم البعض.

وفي الآونة الأخيرة، ساعدت مؤسسة أنيرا المزارعين الفلسطينيين على إنشاء أول جمعية زراعية تعاونية ترتكز على الري من خلال مياه الصرف الصحي المعالجة في الضفة الغربية. تشهد الجمعية تزايدا في عد المنتسبين الذين يستفيدون من جلسات التدريب والتوعية التي توفرها لهم مؤسسة أنيرا كجزء من برنامج إعادة استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة في منطقة جنين. قدمت مؤسسة أنيرا أيضا المعدات والبذور اللازمة للجمعية.

ينتمي العديد من المزارعين في فلسطين إلى واحدة من أكثر من 180 جمعية تعاونية زراعية في الضفة الغربية وقطاع غزة.

في الفترة من 2012 إلى 2014، و بشراكة مع وزارة الزراعة، افتتحت مؤسسة أنيرا برنامجها الفريد من نوعه ولا تزال تقدم الأدوات الأساسية لتقاسم المعارف للحفاظ على المزارعين في مختلف أنحاء الضفة الغربية وقطاع غزة على اتصال. أنتج البرنامج سلسلة من الأفلام القصيرة لتوثيق أفضل الممارسات الزراعية، وفيلم وثائقي طويل، ومؤتمرين للمزارعين هما الأولين من نوعهما، وصفحات وسائل الاعلام الاجتماعية لتقاسم المواد والأفكار. تشاركت أنيرا مع وزارة الزراعة الفلسطينية في برنامج فريد من نوعه، يسمح بالتقاء المزارعين من مختلف أنحاء الضفة الغربية وقطاع غزة، لتبادل المعارف، والتشارك باستخدام الأدوات والمعدات. وقد أنتج هذا لبرنامج سلسلة من الأفلام القصيرة لتوثيق أفضل الممارسات الزراعية، فضلا عن وثائقي طويل كما نظم مؤتمرين للمزارعين، وأنشأ صفحات للتواصل عبر وسائل الإعلام الاجتماعية، مؤسسا لأرضية صلبة لتقاسم الموارد والأفكار.

مشاريع

أولوياتنا

"الحواجز المادية لا تفصل بين المجتمعات جغرافيا فحسب، بل تحد من اتصال عدد كبير من المزارعين – خاصة الأصغر سنا، والأحدث دخولا لمجال الزراعة – ببعضهم البعض، ما يضر بثقافتهم الزراعية، ويتركهم فريسة للممارسات تحتاج إلى توجيه. لذلك، يحتاج المزارعون الفلسطينيون للتواصل وتبادل المعرفة في بيئة آمنة، وحيوية، تتجاوز الحواجز المادية.... "

ناصر قادوس – مدير مشروع زراعي في مؤسسة أنيرا

تشارك عملنا

تبرع اليوم وغير حياة إنسان إلى الأبد

المزيد عن أنيرا

تعالج منظمة أنيرا الاحتياجات التنموية الإغاثية للاجئين والمجتمعات المستضعفة في فلسطين ولبنان.

أنيرا منظمة غير ربحية معفاة من ضريبة الدخل (الرقم الضريبي 0882226-52). تبرعك آمن وخاضع للخصم الضريبي ضمن الحدود التي يسمح بها القانون.

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي.

  • 0%
من العائدات تنفق على برامج في فلسطين، لبنان والأردن

بناء الطرق التي تصل المزارع بالأسواق

انقطاع المزارعين الفلسطينيين عن الأسواق

يعتمد رزق المزارع على قدرته على إيصال منتجاته إلى السوق، ولكن المزارعين الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة يواجهون تحديات جسيمة تحول دون قدرتهم على الوصول للأسوق. تتمثل هذه التحديات في رداءة حالة الطرق ومرافق التخزين والصعوبات في التصدير ما يسبب تلف المنتجات الزراعي قبل وصولها للمستهلك المحلي أو الخارجي.

تبين في تقييم للأضرار أجري مؤخرا أن أكثر من 30٪ من الطرق القائمة في قطاع غزة قد دمرت أو تضررت خلال الحرب الأخيرة. مع العلم أن الطرق في غزة كانت في حالة مزرية حتى قبل سقوط القنابل عليها. إن القيود المفروضة على مواد البناء التي تمر عبر حدود غزة تجعل من إصلاح وبناء الطرق أمرا بعيد المنال.

الخيارات المتاحة أمام المزارعين الفلسطينيين في الضفة والقطاع لتصدير منتجاتهم ضئيلة؛ فغالبا ما يقتصر البيع على منطقة المزارع المحلية. لهذا، فإن إنشاء مرافق صحية وملائمة للتخزين الطويل للمنتجات، بما يضمن محافظتها على الجودة، يشكل حلا معقولا يمكن المزارعين من مواصلة بيع المنتجات دون أن تتعرض للتلف.

مساعدة المزارعين الفلسطينيين في بيع إنتاجهم

خلال العقد الماضي، شيدت أنيرا أكثر من 90 كيلومترا من الطرق لربط المزارع بالأسواق في أنحاء فلسطين كافة. في غزة، يقوم الموظفون الآن بترميم 10 كيلومترات من الطرق الزراعية في المناطق الريفية التي تعاني أضرارا جسيمة إثر التفجيرات في عام 2014.

تصل أنيرا إلى عمق المجتمعات الزراعية لمساعدة المزارعين على نقل المواشي وتسهيل وتسريع الإنتاج. تجدر الإشارة إلى أن الطرق لا تسمح بتنشيط الحركة التجارية للمزارع فحسب، بل تؤدي دور حلقة الوصل بين مختلف القرى والمناطق.

لمساعدة المزارعين إيجاد مكان لتخزين وبيع منتجاتهم الطازجة، شيدت أنيرا العديد من أسواق الجملة تحتوي على مرافق للتخزين في جميع أنحاء فلسطين - من حلحول في جنوب الضفة الغربية إلى طولكرم في الشمال. وفي الآونة الأخيرة، قامت أنيرا ببناء منشأة جديدة في منطقة عبسان الكبيرة في خان يونس في غزة.

يقع سوق الخضار (الحسبة) في عبسان في الحي التجاري الرئيسي، وهذا يشكل عائقا أمام البائعين والمشترين على حد سواء ممن يضرون للتنقل يوميا من السوق وإليه، حيث يضطرون لمعاناة الاختناقات المرورية والطرق الالتفافية. لذا ارتأت أنيرا إنشاء سوق الجملة في عبسان الجديدة، حيث إمكانية الوصول للمكان أسهل، وحيث تتوفر مناطق للسيارات، وزوايا مخصصة لتحميل المنتجات. وقد سمح هذا السوق بتدفق أكثر سلاسة للتجارة الزراعية.

مشاريع

أولوياتنا

تبرع اليوم وغير حياة إنسان إلى الأبد

المزيد عن أنيرا

تعالج منظمة أنيرا الاحتياجات التنموية الإغاثية للاجئين والمجتمعات المستضعفة في فلسطين ولبنان.

أنيرا منظمة غير ربحية معفاة من ضريبة الدخل (الرقم الضريبي 0882226-52). تبرعك آمن وخاضع للخصم الضريبي ضمن الحدود التي يسمح بها القانون.

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي.

  • 0%
من العائدات تنفق على برامج في فلسطين، لبنان والأردن