المساعدات الطارئة

117,175

وجبة ساخنة وزعت على العائلات الفقيرة أعدها شباب لبنان ونساء غزّة.

1,198

منزل ومتجر تم ترميمه بعد الضرر الحاصل جراء انفجار بيروت في آغسطس٢٠٢٠.

87 مليون دولار

قيمة الأدويّة ومستلزمات الرعاية الصحيّة الموزعة في لبنان، فلسطين، والأردن.

الموضوع

الاستجابة للأزمات

قاست غزّة 15 عاماً من الحصار وأربعة حملات قصف حولت حياتهم وسبل عيشهم إلى حطام. تزايد الإجهاد الحاصل على نظام الرعاية الصحيّة في فلسطين ولبنان والأردن إثر جائحة كورونا. وتأثر اللاجئون السوريون والفلسطينيون في لبنان بشكل خاص وتكبدوا معدل وفيات أعلى بعدة مرات من سكان لبنان الآخرين.

شهد لبنان انهياراً حاداً في قيمة عملتها منذ 2019 مما ألقى بمعظم سكانه تحت خط الفقر، وانخفضت مستويات المعيشة وإمكانيّة الوصول إلى السلع والخدمات مثل الغذاء والرعاية الصحيّة، في حين تحاول مجتمعات الضفة الغربيّة الصمود في بيئة تقسمها نقاط التفتيش العسكريّة وجدار فاصل بطول 420 ميلاً.

تجد العائلات نفسها تحت رحمة ظروف خارجة عن السيطرة. ولهذا تبذل منظمة أنيرا قصارى جهدها لتكون جاهزة بجميع الظروف لتخفيف معاناتهم. يعمل طاقمنا وفق نظام مجرب وفعال ليمُّد الناس والمجتمعات بأكثر ما يحتاجون إليه: الأدوية، المعونات الغذائيّة، والملابس، والبطانيات، ومستلزمات النظافة وغيرها.

يعمل طاقم أنيرا ميدانياً حتى في أوقات الأزمات على توصيل الأدويّة والأغذيّة والمياه النظيفة وغيرها.

تتواجد منظمة أنيرا دائماً لإعادة بناء وترميم المدارس والمستشفيات والمزارع المتضررة بفعل القنابل أو الكوارث الطبيعية. كما تساعد العائلات على إعادة النهوض بمصادر رزقهم التي تمثل ضريبة فادحة للنزاع والأزمات، وذلك عبر دعم نمو المشاريع الصغيرة وتوفير التعليم المهنيّ والوظائف لمحدودي الخبرة ومساعدة العائلات على زراعة غذائهم. 

كما تعنى منظمة أنيرا بالتركيز على الأطفال، وهم الأكثر عرضة للتبعات النفسيّة للحروب، وذلك من خلال أنشطة تركز على تنميّة الجوانب النفسيّة والاجتماعيّة لديهم، مما يمنحهم وسيلة لتفريغ مخاوفهم من خلال أنشطة موجهة مثل الرسم، الرقص، والتمثيل. كما نتعاون مع الأهالي لمنح الأطفال أفضل دعم ممكن لأطفالهم ومساعدتهم على تجاوز الصدمات التي عانوا منها أنفسهم.

الحروب

بطشت بمدينة غزّة أربع مرات في الخمس عشر سنة الماضية.

كانت آخر الحروب في 2009 و 2012 و 2014 و 2021.

الدعم والإرشاد النفسي

يساعد الضحايا على تجاوز صدماتهم والمضي قدماً.

الأطفال هم الأكثر عرضة للتبعات النفسيّة للحروب والكوارث الأخرى.

البنية التحتية

عرضة للانهيار بتأثير الحروب والكوارث الطبيعية.

تنهار على إثرها شبكات المياه والصرف الصحي والطرق والحقول والمدارس والمستشفيات.

المزيد عن أنيرا

تعالج منظمة أنيرا الاحتياجات التنموية الإغاثية للاجئين والمجتمعات المستضعفة في فلسطين ولبنان.

أنيرا منظمة غير ربحية معفاة من ضريبة الدخل (الرقم الضريبي 0882226-52). تبرعك آمن وخاضع للخصم الضريبي ضمن الحدود التي يسمح بها القانون.

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي.

  • 0%
من العائدات تنفق على برامج في فلسطين، لبنان والأردن