سجل الاستجابة لبنان

في هذا السجل، سنقدم تحديثات حول استجابة أنيرا في ظل الأحداث الأخيرة في لبنان. يرجى متابعة هذه الصفحة للحصول على أحدث المعلومات.

English


27 تشرين الثاني 2024

نرحب بأخبار وقف إطلاق النار في لبنان ونشعر بالارتياح لأن العديد من أعضاء فريقنا إلى جانب الكثير من الآخرين الذين نزحوا قد بدأوا بالعودة إلى منازلهم. ومع ذلك، ليس الجميع محظوظين إلى هذا الحد.

فقدت العديد من العائلات كل شيء ولا تزال نازحة، والحاجة إلى المساعدة العاجلة مستمرة. في الأيام القادمة، سيعمل فريقنا على تقييم الأوضاع بعد انتهاء الأزمة ومعالجة الاحتياجات الأكثر إلحاحًا. مع حلول الشتاء، نقوم بتوزيع مواد أساسية مثل المعاطف والبطانيات والملابس الدافئة لمساعدة العائلات على تحمل البرد. كما نقدم وجبات غذائية وحقائب نظافة تحتوي على الفوط الصحية لضمان الكرامة والرعاية.

بدعمكم المستمر، يمكننا الاستمرار بهذا العمل الحيوي. معًا، يمكننا مساعدة العائلات على التعافي وإعادة البناء. انضموا إلينا في دعم جهود التعافي في لبنان عبر anera.org/lebanon-emergency

26 تشرين الثاني 2024

مع دخول الشتاء في لبنان، تواجه العائلات النازحة ظروفًا متزايدة الصعوبة. ففي المناطق المرتفعة مثل عكار وأجزاء من جبل لبنان وسهل البقاع، انخفضت درجات الحرارة إلى حوالي 6 مئوية وتستمر في الانخفاض. بالنسبة للعائلات التي فقدت كل شيء أو تمتلك القليل، يشكل البرد تحديًا كبيرًا.

تعيش العديد من العائلات النازحة في مراكز إيواء غير مجهّزة لحمايتهم من درجات الحرارة المنخفضة. غالبًا ما تحتوي هذه المراكز على حمامات بدون أنظمة تدفق، ثقوب في أبواب الحمامات، عدم وجود أقفال لتوفير الخصوصية، لا وجود للمياه الساخنة ونوافذ مكسورة. بعضها يفتقر كليًا لتوفر الحمامات، أو تحتوي على حمام واحد مشترك للمبنى بأكمله. هذه الظروف، إضافة إلى درجات الحرارة شديدة البرودة، تعرض العائلات للأمراض وأوضاع معيشية وصحية غير آمنة، خصوصًا للنساء والأطفال.

تستجيب أنيرا بتوزيع أطقم شتوية، تتضمن ملابس دافئة للعائلات المتواجدة خصوصًا في المناطق الأكثر تضررًا. هذه اللوازم ضرورية لتقديم الإغاثة الفورية للعائلات التي تكافح للبقاء دافئة في البرد القارس. وتركيزًا على الاحتياجات الخاصة للنساء، توفر أنيرا أيضًا لوازم نظافة شخصية لمعالجة المخاوف الصحية والاحتياجات الطارئة، لضمان الكرامة والرعاية الكاملة.

تهدف جهود أنيرا إلى تخفيف هذه المعاناة، ولكن حجم الحاجات هائل، والدعم المستمر أمر حيوي. مع مساعدتكم، يمكننا توفير الدفء، الأمان، والأمل للعائلات التي تواجه هذه المحن التي لا يمكن تصورها. تفضلوا بالدعم عبر anera.org/lebanon-emergency.

21 تشرين الثاني 2024

قام فريقنا اليوم بتوزيع 235 كيس نوم على 6 مراكز إيواء في الشمال. كما تم بتوصيل 12000 لتر من المياه لـ 133 نازحاً يقيمون في مدرسة كفر حبو الرسمية.

وبمساعدة متطوعين شباب من المنصة الوطنية للتطوع “نحنُ متطوعون / متطوعات”، تم فرز كمية كبيرة من الملابس الشتوية التي تبرعت بها FabricAid لتوزيعها على مراكز الإيواء.

يستمر مشروع “مكاني” بدعم من اليونيسف بتنفيذ جلسات توعية حول النظافة الشخصية والكوليرا والجرب والقمل في مراكز إيواء الأونروا للنازحين. تهدف هذه الجهود إلى الوقاية من انتشار الأمراض وتعزيز صحة وسلامة المجتمع.

20 تشرين الثاني 2024

صدفةً، التقينا اليوم بفدوى، إحدى المشاركات في برنامج الحدائق على الأسطح في منطقة “معركة” في الجنوب التي أصبحت الآن نازحة وتقيم في قاعة بلدية برج العرب في عكار. قدمت نفسها بفخر وشاركتنا معنا أخبار آخر حصاد من حديقتها في الجنوب.

19 تشرين الثاني 2024

تم اليوم إطلاق خدمات الحلاقة في عكار، بدءاً بمركز الإيواء في الشيخ محمد، حيث من المتوقع تقديم خدمات حلاقة لـ 28 نازحاً اليوم.

في جميع أنحاء الشمال، تم تقديم 1700 خدمة حلاقة في 43 مركز إيواء، في هذه المبادرة تم دعم 9 حلاقين معظمهم من النازحين. كما وزع فريقنا 100 عبوة من حقائب النظافة الشخصية النسائية في مركز إيواء في الكورة.

18 تشرين الثاني 2024

مع قلة فرص العمل، وبالتعاون مع اليونيسف، نظمنا دورة طبخ تقدم للشباب تدريباً مدفوع الأجر في مطبخ مجتمعي في برجا.

كما تلقينا اليوم شحنة جوية من الأدوية التي تبرعت بها Tulipe بدعم من حكومة فرنسا.

وتم استئناف برنامج الصحة والتوعية المجتمعية “مكاني” في المناطق الآمنة نسبياً من البلاد.

إضافة لذلك، قدمت أنيرا 14000 وحدة من محاليل التغذية الوريدية، التي تبرعت بها HPIC، ليتم توزيعها على المستشفيات في لبنان بالتنسيق مع وزارة الصحة.

16 تشرين الثاني 2024

يطلق فريقنا في صيدا اليوم مطبخاً جديداً تحت اسم “Planet Education”، بهدف توفير حوالي 1200 وجبة ساخنة لأربعة مواقع تستضيف عائلات نازحة من جنوب لبنان.

15 تشرين الثاني 2024

قام فريق أنيرا في الشمال اليوم بتوزيع 599 بطانية و45 حقيبة لوازم شتوية مقدمة من اليونيسيف لثمانية مراكز إيواء.

14 تشرين الثاني 2024

وزعت فرق أنيرا في عكار اليوم 287 كيس نوم و211 بطانية لثلاثة مراكز إيواء.

وبالشراكة مع برنامج الأغذية العالمي (WFP)، قام الفريق أيضاً بتوفير وتوزيع 152 وجبة عشاء على مدار عشرة أيام، مقدمة من مؤسسة الصفدي بتمويل من منظمة العمل الدولية (ILO)، للعائلات المتواجدة في ثلاثة مراكز إيواء.

تمكن فرق أنيرا في الشمال حتى الآن من الوصول إلى 1,321 شخص قد نزحوا من مختلف المناطق المتضررة في لبنان. كما يستفيد النازحون في 40 مركز إيواء من خدمات حلاقة شعر مجانية، مما يقدم لفتة رعاية وراحة على حياتهم اليومية.

أنشطة الدعم النفسي والاجتماعي (PSS)، التي نُفذت بالتعاون مع وزارة الشؤون الاجتماعية (MOSA) واليونيسيف، إلى 45 طفلاً في مركزين للإيواء في الشمال، لتوفير الدعم العاطفي الضروري وتعزيز التفاعل الإيجابي.

كما عملت فرقنا على ضمان الوصول إلى المياه النظيفة، حيث أعادت تعبئة 4,500 لتر في مدرسة البدوي التقنية الرسمية التي تستضيف 75 نازحاً، و4,500 لتر أخرى في مدرسة الفضيلة الرسمية للبنات، التي تستضيف 76 نازحاً. 

13 تشرين الثاني 2024

في مخيم البداوي للاجئين الفلسطينيين، قامت أنيرا اليوم بتوزيع 126 بطانية، 300 فرشة و72 حقيبة نظافة.

كما قمنا بتوزيع 127 مرتبة، 90 بطانية، 75 حقيبة ملابس شتوية مقدمة من اليونيسيف، و1,189 غالون (4,500 لتر) من المياه على ثمانية مراكز إيواء في محافظة الشمال.

وفي طريق الجديدة، تم توزيع 200 بطانية و50 كيس نوم شتوي، وانضمت إلينا المقدمة التلفزيونية رابعة زيات

كما قمنا اليوم بتنظيم دورة تدريبية للإسعافات الأولية مع الصليب الأحمر اللبناني في بيروت لفريق أنيرا والشركاء.

12 تشرين الثاني 2024

اليوم، واصل فريقنا تحضير وتوزيع الوجبات الساخنة لـ 1,115 شخصاً في أربعة مدارس في صيدا.

11 تشرين الثاني 2024

قام فريقنا في الشمال بتوصيل 10,000 لتر من المياه إلى مدرسة دير عمار الثانوية، التي تستضيف 90 فردًا، بالإضافة إلى توصيل 4,500 لتر من المياه إلى مدرسة الفضيلة الرسمية، حيث يقيم 76 فرد.

وفي الجنوب، استمر توزيع 1115 وجبة ساخنة اليوم في أربعة مراكز إيواء في صيدا، بالشراكة مع جمعية المواساة.

9 تشرين الثاني 2024

تم إكمال تقديم 1115 وجبة ساخنة في أربعة مراكز إيواء مدرسية في صيدا.

وفي عكار، وبمساندة متطوعي المنصة الوطنية للتطوع – “نحن”، تم توزيع 310 أكياس نوم على ستة مراكز إيواء.

8 تشرين الثاني 2024

واصلت أنيرا، بالشراكة مع جمعية المواساة، تقديم وجبات ساخنة لـ 1115 شخصاً في أربعة مدارس في صيدا.

كما تم اليوم، بالتعاون مع HCL Lebanon، تسليم 10 برادات و10 غسالات إلى 10 مراكز إيواء غير مجهزة بالخدمات المنزلية الأساسية.

7 تشرين الثاني 2024

استهدفت عدة غارات إسرائيلية مدخل معبد بعلبك الروماني، ما أدى إلى تطاير الشظايا التي أصابت الأعمدة الرومانية التاريخية.


وزعت أنيرا اليوم 100 كيس نوم في سد البوشرية، المتن، و100 كيس نوم آخر في كفردبيان، كسروان، جبل لبنان. تم تصنيع هذه الأكياس بواسطة متدربي دورة الخياطة المهنية في أنيرا، بدعم من اليونيسف وتمويل من KFW.

كما قام اليوم فريق أنيرا بتقييمات لمصادر المياه، أنظمة التدفئة والمرافق المائية في 12 ملجأً في شمال لبنان وعكار.

6 تشرين الثاني 2024

تواصل فرق أنيرا في لبنان بتقديم المساعدات الحيوية للمجتمعات النازحة في لبنان. تم مؤخرًا توزيع 200 كيس نوم مباشرة إلى “سكاي بار – بيروت”. تم إنتاج هذه الأكياس بسواعد الشباب الموهوبين المشاركين في دورة الخياطة المهنية في أنيرا، بالتعاون مع مركز الصفدي المهني، ما يمكّنهم من دعم مجتمعهم ودعم أنفسهم من خلال هذا العمل.

وفي تنسيق مع الأونروا والمنظمات المحلية في البداوي، قدمت أنيرا الدعم لـ838 نازحاً داخلياً من 126 عائلة، حيث تم توزيع 174 بطانية و300 فرشة و48 مجموعة من لوازم النظافة لتحسين ظروفهم المعيشية.

كما وفر فريق أنيرا في الشمال خدمات الحلاقة لـ251 نازحاً، حيث تم تقديم قصات شعر مجانية في 40 ملجأً، ما يسهم في الحفاظ على النظافة الشخصية والكرامة في ظل الظروف الصعبة.

وفي عاليه وبيصور وعيناب وخلدة، وزعت أنيرا 299 بطانية شتوية على 6 مراكز إيواء

5 تشرين الثاني 2024

أجريت مقابلة على إذاعة “صوت لبنان” مع نائبة مدير أنيرا في لبنان، ديما زيات، وشربل شقير، مدير أحد المشاريع، حول الاستجابة الإنسانية المستمرة لأنيرا في لبنان.


وصلت ملابس متبرع بها من “Fabric AID” إلى مستودع أنيرا في الشمال، جاهزة للتوزيع لمن يحتاجها. بالإضافة إلى ذلك، وزع فريق أنيرا في عكار 198 كيس نوم دافئ ومريح للعائلات المتواجدة في مركزي إيواء.

وبالتعاون مع HLC، تمكنت أنيرا من تقديم دعم إضافي، حيث استلمت مدرسة أكرم عويضة الرسمية في الميناء، التي تأوي حالياً 235 نازحاً داخلياً، ثلاجة وغسالة لتحسين ظروف العائلات النازحة المقيمة فيها حاليًا. وتم أيضاً تسليم ثلاجة لمدرسة القليعات الرسمية في عكار، والتي تستخدم كمركز إيواء مؤقت لـ50 نازحاً.

كما قام فريق أنيرا في الشمال بتعبئة 4,500 لتر من المياه في مدرسة الفضيلة الرسمية، التي تستضيف 76 فردًا، لضمان حصول الموجودين في المركز على مياه نظيفة، وهي مورد أساسي للصحة والنظافة.

تسلط هذه التوزيعات والشراكات المستمرة الضوء على التزام أنيرا المتواصل بتقديم الدعم الحيوي للنازحين في جميع أنحاء لبنان. تعمل فرقنا بلا كلل لضمان حصول العائلات على المساعدة اللازمة للبقاء وإعادة بناء حياتهم.

4 تشرين الثاني 2024

في محافظة الشمال، تم تزويد ثانوية وسام عيد الرسمية بـ 4,500 لتر من المياه، حيث تستضيف المدرسة 90 شخصًا نازحًا. 

وفي البقاع، تم إطلاق خدمات الحلاقة في أكثر من 10 ملاجئ في منطقة راشيا.

2 تشرين الثاني 2024

تم اليوم توزيع 400 مجموعة من الملابس الشتوية على ملاجئ في ضهر الأحمر، والبيرة، وجب فرح في راشيا – البقاع، بالتعاون مع شريكنا RECO (جمعية اللقاء البيئي) وبدعم من متطوعي المنصة الوطنية للتطوع “نحن”.

1 تشرين الثاني2024

تم اليوم توزيع 300 بطانية على عدة ملاجئ في بيروت وجبل لبنان.

وفي أربعة ملاجئ في راشيا بمنطقة البقاع، تم توزيع الدفعة الأولى من الملابس الشتوية المقدّمة من Fabric Aid. 

في محافظة الشمال، تم توزيع 109 مجموعة ملابس شتوية مقدمة من اليونيسف على ثلاثة ملاجئ في منطقة الضنية الجبلية. 

 كما تم تسليم وتركيب ثلاجة وغسالة في كل من أربعة ملاجئ: ملجأ بلدية كفردنيس الجماعي، مدرسة المحيدثة الرسمية، مركز CNAM في بكفيا، ومدرسة بيت شباب الرسمية.

31 تشرين الأول 2024

قدم فريق أنيرا في الشمال اليوم دعمًا أساسيًا للعائلات النازحة في لبنان. حيث تمت تعبئة 4,500 لتر من المياه في ثانوية وسام عيد، وهي مدرسة رسمية تستضيف حاليًا 90 نازحًا داخليًا، لضمان حصول المدرسة على مصدر موثوق من المياه النظيفة.بالإضافة إلى ذلك، وبمساعدة متطوعي المنصة الوطنية للتطوع “نحن”، قام فريق أنيرا بتوزيع 115 مجموعة شتوية مقدمة من اليونيسف على أربعة ملاجئ في منطقة الضنية الجبلية. ستساعد هذه المجموعات العائلات في البقاء دافئة مع انخفاض درجات الحرارة، مما يوفر الراحة والأمان لمن يواجهون ظروفًا صعبة.

31 تشرين الأول 2024


بدأ اتحاد بلديات صور والنازحون في مراكز الإيواء بزراعة شتلات قدمتها أنيرا، في محاولة لضمان توفير الغذاء للأشخاص الذين بقوا في صور في المناطق التي يصعب الوصول إليها.

وفي الشمال، تم توزيع 85 مجموعة ملابس شتوية مقدمة من اليونيسف على أربعة ملاجئ في منطقة الكورة.أما في عكار، فقد تم توزيع 198 كيس نوم، تم صنعها من قبل طلاب دورات الخياطة المهنية، على أربعة ملاجئ تقع في مناطق مرتفعة وباردة. تمت هذه التوزيعات بالتعاون مع شبكة عكار للتنمية وبدعم من متطوعي المنصة الوطنية للتطوع “نحن”.

29 تشرين الأول 2024

قام فريق أنيرا في الشمال اليوم بتوزيع 126 مجموعة ملابس شتوية مقدمة من اليونيسف للنازحين داخليًا في معهد بخعون، حيث بدأت درجات الحرارة بالانخفاض بشكل كبير بسبب موقعه المرتفع.

اليوم يشهد انطلاق خدمات الحلاقة التي تقدمها أنيرا بدعم من اليونيسف. توفر هذه المبادرة للحلاقين النازحين داخليًا فرصة عمل مدفوعة الأجر، بينما يقدمون خدمات الحلاقة التي يحتاجها مجتمعهم في هذه الأوقات الصعبة.

[ أصبحت أكياس النوم التي أنتجها طلاب دورة الخياطة جاهزة للتوزيع على النازحين في لبنان. تدعم هذه المبادرة، المدعومة من اليونيسف بتمويل من KFW، الشباب من خلال تمكينهم من جهة وتوفير مواد أساسية للأسر النازحة من جهة أخرى. ]

من صفحة أنيرا على إنستغرام بالعربية  

اجتمع متطوعو أنيرا من المنصة الوطنية للتطوع  “نحن” اليوم لتعبئة 500 مجموعة من الملابس الدافئة للعائلات النازحة. تم تأسيس المنصة الوطنية للتطوع بقيادة وزارة الشؤون الاجتماعية اللبنانية وتنفذها أنيرا وLive Love بدعم من اليونيسف، بهدف خلق فرص للشباب للمشاركة في دعم مجتمعهم والتواصل مع بعضهم البعض، مما يسهل عليهم قيادة مبادراتهم الخاصة.

[ زميلتنا ديما زيّات، تقدم تقريرًا من صور حول تسليم مساعدات إنسانية. ]

28 تشرين الأول 2024

مع تفاقم الأزمة الإنسانية في لبنان، تواجه مدينة صور في الجنوب تصعيدًا مستمرًا من الغارات الجوية الإسرائيلية. يأتي هذا التصعيد بعد تحذير إخلاء من الجيش الإسرائيلي، مما ترك العديد من السكان في حالة نزوح. تزداد الحاجة إلى المأوى والأمان والإمدادات الأساسية مع ارتفاع أعداد النازحين داخليًا في لبنان إلى 833,391 شخصًا، وفقًا للتقارير الأخيرة. وفي الأسبوع الماضي وحده، تم تسجيل 31,814 حالة نزوح جديدة، فيما لجأ 191,473 نازحًا إلى 1,003 ملاجئ جماعية في جميع أنحاء البلاد.  

تتجاوز تداعيات هذه الأزمة حدود لبنان. وسط تصاعد العنف، لجأ 22,498 لبنانيًا إلى العراق، حيث يصل يوميًا ما يقارب 500 شخص عبر معبر القائم الحدودي. وتشمل هذه الأعداد الآلاف من السوريين الذين كانوا قد لجأوا إلى لبنان سابقًا، ليضطروا الآن إلى العودة إلى سوريا، حيث يُقدّر أن 425,000 شخص منهم قد فروا منذ اندلاع الأعمال العدائية الأخيرة. ويواجه النازحون رحلة محفوفة بالمخاطر عبر مناطق غالبًا ما تكون غير مهيئة لتلبية هذه الاحتياجات غير المسبوقة.

مع اقتراب فصل الشتاء، تتضاعف التحديات التي تواجه العائلات النازحة مع انخفاض درجات الحرارة، خاصة في المناطق الجبلية. تعمل أنيرا بالتعاون مع اليونيسف وشركاء آخرين لتخفيف بعض المعاناة من خلال توزيع مستلزمات أساسية مثل الفرش والبطانيات والملابس الشتوية في الملاجئ الجماعية. وبفضل التبرعات العينية، تم تركيب غسالات في عدة ملاجئ، مع خطط لتوسيع هذا الدعم ليشمل مواقع إضافية. كما يتم تركيب ألواح شمسية في 20 إلى 30 ملجأ بتمويل إغاثي من اليونيسف، بهدف الحفاظ على النظافة الأساسية وتوفير التدفئة، وهو أمر حيوي للعائلات التي تعيش في ظروف شتوية قاسية داخل ملاجئ غير مهيأة. 

كما تحول برنامج الشباب التابع لأنيرا إلى التركيز على الدعم الطارئ، حيث يشارك المتطوعون الشباب في أنشطة تقدم رعاية نفسية واجتماعية للأطفال، بالإضافة إلى تسليم مجموعات اللوازم الشتوية لمراكز الإيواء. أظهر الشباب المتطوعون تفانيًا ومرونة كبيرة لعبت دورًا أساسيًا في تلبية الاحتياجات العاجلة، من خلال إنتاج أكياس النوم والمساعدة في النشاطات التعليمية. ورغم هذه الجهود المستمرة، تبقى الحاجة الإنسانية واسعة وملحّة. ومع استمرار اقتلاع الآلاف من منازلهم كل أسبوع، يعاني كل من لبنان والدول المجاورة من ضغط متزايد، مما يؤكد الحاجة العاجلة إلى الوعي الدولي والموارد والدعم للمتضررين من هذا الصراع المتصاعد.

24 تشرين الأول 2024

تواصل أنيرا تقديم الدعم الحيوي في جميع أنحاء لبنان ضمن جهودها الإنسانية المستمرة.  

وصول لوازم الشتاء:
وصلت اليوم شاحنة تحمل حصص لوازم شتوية مقدمة من اليونيسف. يعمل متطوعو أنيرا الشباب على تنظيم هذه الحصص، ليتم توزيعها الأسبوع المقبل.  

توزيع الملابس:
قام متطوعو المنصة الوطنية للتطوع “نحن متطوعون/ـات” بفرز 9 أطنان من الملابس المتبرع بها للنساء والرجال والأطفال، تمهيدًا لتوزيعها قريبًا.  

توزيع البطانيات في عاليه:
تم توزيع 150 بطانية على مدرسة الرملية الرسمية في منطقة عاليه، لتوفير الدفء مع بداية موسم البرد.

حصص لوازم النظافة في عكار:
تم توزيع 27 مجموعة نظافة في مدرسة برقايل التقنية في عكار، استفاد منها 100 شخص.  

صور، جنوب لبنان:
شاركت أنيرا صباح اليوم في قافلة إنسانية مشتركة مع الأمم المتحدة ومنظمات دولية أخرى، تم خلالها تسليم 500 طرد غذائي من صندوق لبنان الإنساني LHF ، و200 كيس نوم مقدم من اليونيسف في صور.  

23 تشرين الأول 2024

تم اليوم توزيع وجبات ساخنة عبر المطبخ المجتمعي في المواساة، صيدا، لتقديم الطعام المغذي والطازج لـ 1,115 شخصًا.


وفي جبل لبنان، تم توفير المياه عبر شاحنة للأشخاص المقيمين في مدرسة برجا الرسمية.

22 تشرين الأول 2024

تم توزيع 450 بطانية على ثلاثة ملاجئ في بيروت: مدرسة يعبد الابتدائية التابعة للأونروا، مدرسة عثمان في قريطم ومجمع الشيخ محمد محمصاني في الجناح.

21 تشرين الأول 2024

قبل الاجتياح الأخير في لبنان، كان 42% من السكان يعانون أصلًا من انعدام الأمن الغذائي، ويكافحون للحصول على ما يكفي من الغذاء لعائلاتهم. أما الآن، ومع نزوح أكثر من 1.2 مليون شخص داخليًا، تفاقمت الأوضاع بشكل كبير. فقد أدى النزوح إلى اضطراب حياة الكثيرين وزيادة الضغط على الإمدادات الغذائية والخدمات الطبية والإسكان، القطاعات التي كانت تعاني في الأساس من قبل الحرب.

في ظل هذه الظروف الصعبة، يظل فريقنا على الأرض ملتزمًا ببذل كل ما في وسعه. اليوم، تم إعداد 1,115 وجبة لثلاث مدارس في صيدا، لضمان حصول العائلات على الغذاء المتكامل، سيتم تقديم هذا العدد من الوجبات لمدة 14 يومًا. حتى الآن، تم توزيع 16,000 وجبة. ورغم أن هذا الحل مؤقت، فإنه يشكل دعمًا حيويًا لمن يكافحون من أجل البقاء.

18 تشرين الأول 2024

يستمر الوضع الإنساني في لبنان في التدهور مع استمرار القصف الإسرائيلي والنزوح، مما يزيد الضغط على الموارد. تُعطي أنيرا الأولوية لتأمين المياه والاستعداد لفصل الشتاء، مع خطط لتوسيع الاستجابةً للاحتياجات المتزايدة.
يعمل فريق لبنان أيضًا بالتنسيق مع الشركاء لمعالجة انعدام الأمن الغذائي وتعزيز التعليم الرقمي وتدريب المعلمين. كما تهدف التركيبات الجديدة للألواح الشمسية، المركبة بدعم من اليونيسف، إلى تعزيز استدامة الطاقة في الملاجئ. ورغم تصاعد المخاوف الأمنية بسبب الغارات الجوية، موظفو أنيرا في أمان حاليًا، ويتم إجراء تعديلات على عملنا للتكيف مع الظروف الطارئة.

اليوم، واصل فريق أنيرا جهوده الإنسانية في لبنان من خلال توزيع اللوازم الأساسية للعائلات النازحة، حيث قام فريق الشمال بتوفير 42 مجموعة من لوازم النظافة النسائية في ثلاثة ملاجئ.

في عكار، تم تسليم 63 مجموعة نظافة، و39 بطانية، و27 فرشة إلى أربعة ملاجئ، ليستفيد منها 261 شخصًا.

كما تم توزيع 400 بطانية على مدرستين في بيروت: مدرسة الإيمان في منطقة الظريف ومدرسة سنابل بيروت في النويري، حيث استلمت كل مدرسة 200 بطانية.

17 تشرين الأول 2024

قبل الاجتياح الأخير للبنان، كان 42٪ من السكان يعانون من انعدام الأمن الغذائي. الآن، مع نزوح أكثر من مليون شخص داخلياً، أصبحت الحالة أكثر خطورة. استجابةً لذلك، تعمل أنيرا مع المطابخ المحلية لتوفير وجبات أساسية لأكثر من يحتاجها الآن في بيروت وجبل لبنان والبقاع والجنوب. منذ شهر أيلول، قدم فريقنا 36,139 وجبة – وهذه البداية. دعمكم ضروري لمساعدتنا في مواصلة هذا العمل في لبنان. تبرع اليوم لإحداث فرق.

اليوم، حقق فريق أنيرا تقدمًا كبيرًا في تقديم المساعدات الإنسانية في جميع أنحاء لبنان:

– صيدا: توزيع 1,114 وجبة ساخنة في ثلاثة ملاجئ

– عكار: تسليم 500 فرشة، 152 وسادة، 350 مجموعة نظافة، و350 مجموعة لَها إلى الأونروا.

– الحازمية: توزيع 32 وجبة جاهزة للأكل للعائلات النازحة بسبب الهجوم الإسرائيلي الأخير على النبطية.

– المنية: إعادة تعبئة 4,500 لتر من المياه في المدرسة الثانوية الرسمية لـ 85 نازح.

– المصيطبة: توزيع 300 بطانية على مدرسة محلية.

– شمال لبنان: تسليم 200 مجموعة نظافة، 89 مجموعة لَها، 30 فرشة، و30 بطانية إلى سبعة ملاجئ مجتمعية.

16 تشرين الأول 2024

  • أدت غارة جوية إسرائيلية على مقر بلدية النبطية اليوم إلى مقتل 16 شخصًا أثناء اجتماعهم لتنسيق إيصال المساعدات.
  • أبلغت السلطات اليوم عن أول حالة مؤكدة للكوليرا في لبنان، مما دفع منظمة الصحة العالمية إلى التحذير من أن “خطر الانتشار مرتفع للغاية” إذا وصل المرض إلى النازحين في الملاجئ الجماعية.
  • في الملاجئ العامة، يبلغ متوسط ​​مدة الانتظار في الطوابير للاستحمام حاليًا 40 دقيقة. العديد من الملاجئ لم تتلق بعد خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الضرورية.

وجود الكوليرا يسلط الضوء على أهمية ضمان نظافة المياه. منذ بداية استجابتنا للأزمة، تقوم أنيرا بفحص المياه التي نوفرها قبل التسليم.

اليوم، سلمنا 150 مجموعة نظافة تم شراؤها بتمويل من أنيرا إلى الجامعة الإسلامية في لبنان، في وردانية، جنوب لبنان.

كما تلقينا 4.5 طن من الإمدادات الطبية الطارئة، بما في ذلك الإبر، والمحاليل الملحية، والأدوية الحيوية التي تبرعت بها Direct Relief. وزعنا هذه المساعدات الطبية على النظام الصحي العام في لبنان.

في عكار، أكمل الطلاب في دورة الخياطة المهنية التي ننفذها مع شريكنا المحلي “إبداع/نجاح” وبدعم من اليونيسف وبنك KfW أول دفعة من أكياس النوم اليوم. الطلاب صنعوا 450 كيس نوم اليوم، وهي مجرد بداية لجهودهم. أخبرنا الشباب المشاركون أنهم سعداء بفرصة دعم العائلات النازحة.

وفي الشمال اليوم، وزعنا 65 مجموعة من منتجات النظافة النسائية على النازحين في الثانوية إبن خلدون للبنات والثانوية إبن خلدون للشباب.

15 تشرين الأول 2024

يواجه لبنان أخطر أزمة إنسانية في تاريخه الحديث، حيث يتحمل المدنيون وطأة العنف الذي أسفر عن أكثر من 2,200 شهيد وأكثر من 10,000 جريح. نزح أكثر من مليون شخص، والمرافق الصحية تنهار مع إغلاق 100 مركز رعاية صحية أولية وخمسة مستشفيات. قتل حوالي 94 من العاملين في القطاع الصحي، وتم تدمير البنية التحتية الحيوية. تعمل أنيرا وغيرها من المستجيبين الإنسانيين على توفير الغذاء والماء والرعاية الطبية وسط ظروف صعبة، بينما تحذر منظمة الصحة العالمية من أن الاكتظاظ ونقص المياه يزيدان من خطر انتشار الأمراض مع اقتراب الشتاء. اقرأ التقرير الأخير من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (UNOCHA).

اعتبارًا من 13 تشرين الأول، سجل لبنان 746,584 نازحًا داخليًا، بزيادة قدرها 8% منذ 9 تشرين الأول. لجأ النازحون إلى 1,090 قرية وحي في جميع أنحاء البلاد. حوالي 62% من النازحين موجودين في بيروت، الشوف، عاليه، عكار وصيدا. [المصدر: https://dtm.iom.int/lebanon]

تواصل فرق أنيرا في لبنان الاستجابة للاحتياجات. منذ 18 أيلول، وصلت أنيرا إلى 261,616 شخصًا من خلال تقديم المساعدات الإنسانية على شكل 14,000 وجبة، 83,523 علاجًا طبيًا، 25,020 مجموعة نظافة، 240 ألف ليتر من المياه، وغيرها.

14 تشرين الأول 2024

تسري أوامر الإخلاء في جميع أنحاء جنوب لبنان، حيث تلوح في الأفق أزمة إنسانية مماثلة للوضع في غزة. تجاوز الدمار والنزوح ما حدث في النزاعات السابقة، رغم أن البنى التحتية لم تُستهدف بشكل كبير كما في حرب 2006. الأزمة الحالية أكثر انتشارًا جغرافيًا، حيث تتعرض بعض المناطق للهجوم دون وجود مؤشرات واضحة للأهداف.

في ظل هذه التحديات، قدمت أنيرا الدعم لأكثر من 255,362 فرد في لبنان منذ 18 أيلول 2024، مع التركيز على المراكز الصحية والمستشفيات كنقاط انتقال حرجة. بالإضافة إلى الرعاية الصحية، كان فريق أنيرا نشطًا في توفير الموارد الأساسية. مؤخرًا، تم توزيع 2,641 جالونًا من المياه النظيفة على كلية الإعلام في الأونيسكو وتم تحضير 4,000 وجبة لـ 2,000 شخص في جمعية المواساة في صيدا. كما قدم المطبخ المركزي لجمعية المشاريع الخيرية الإسلامية (AICP) في بيروت 1,000 وجبة ساخنة، تغطي تسعة ملاجئ جماعية مع تقديم ما يصل إلى 5,000 وجبة يوميًا.

يوم السبت، تم تسليم 5,283 جالونًا من المياه في الشوف، شحيم. بالإضافة إلى ذلك، وبالشراكة مع متطوعي المنصة الوطنية للتطوع “نحن” وبدعم من اليونيسف ووزارة الشؤون الاجتماعية، تم إعداد 700 وجبة لمطبخ مجتمعي في كفردينس. تم توزيع هذه الوجبات على الملاجئ في راشيا والبقاع الغربي، مما يظهر أهمية الجهد الجماعي لتلبية الاحتياجات العاجلة.

11 تشرين الأول 2024

في الأيام الأخيرة، شهد لبنان تصاعدًا في أعمال العنف، حيث تم الإبلاغ عن عدة هجمات يوم أمس، بما في ذلك واحدة في بيروت وثلاث غارات جوية كبيرة. كما تعرضت منطقة البقاع لهجمات، مما أدى إلى زيادة مأساوية في عدد الضحايا، وهو يبرز الوضع الإنساني المتدهور في البلاد.

رغم هذه التحديات، يواصل فريقنا تقديم الدعم. اليوم، قدمت أنيرا مساعدات إلى مدرسة بعل محسن الرسمية في منطقة القبة، حيث تم توزيع 33 بطانية للمتضررين من العنف والنزوح المستمر.

بالإضافة إلى ذلك، كان المشاركون في برنامج الدورات المهنية الممول من اليونيسف يعملون بجد. فقد أنتجوا، لليوم، 2,160 كيس نوم بتمويل من اليونيسف، تم تصنيعها ضمن ورشة جمعية المواساة في جنوب لبنان، ليتم توزيعها في مراكز الإيواء. لا يدعم هذا المشروع فقط العائلات النازحة، بل يتم أيضًا تمكين طلاب الخياطة المتدربين في البرنامج المهني.

مع استمرار الوضع الحرج في لبنان، نواصل التزامنا بتقديم المساعدة والدعم. سنبقيكم على اطلاع بجهودنا والتطورات المستمرة في المنطقة.

10 تشرين الأول 2024

الوضع الإنساني في لبنان يتفاقم مع استمرار الغارات الجوية الإسرائيلية التي تدمر المدن والبلدات. أكثر من 600,000 شخص قد نزحوا بسبب أوامر الإجلاء والعمليات العسكرية الإسرائيلية. في ظل هذه الأزمة، يعمل فريق أنيرا في لبنان — والعديد منهم  نازحون أيضًا — على مدار الساعة وبالتزام لا يتزعزع لدعم مجتمعاتهم خلال هذا الوقت من الحرب.

اليوم، قام فريق أنيرا في الشمال بإعادة تعبئة 4,500 لتر من المياه في مدرسة ضهر العين المختلطة الرسمية، التي تؤوي 110 نازحين داخليًا من الجنوب. يتم تقديم هذه الخدمة بالتنسيق مع منسقي الملاجئ والصليب الأحمر اللبناني لتلبية الاحتياجات العاجلة.

بالإضافة إلى ذلك، قامت أنيرا، بالشراكة مع قطاع الحماية من العنف القائم على النوع الاجتماعي والصليب الأحمر اللبناني، بتوزيع حقائب كرامة على 52 امرأة في ثانوية برقايل في عكار. تضمنت هذه المجموعات مستلزمات أساسية مثل الفوط الصحية، والمصابيح مع البطاريات، والجوارب، والملابس الداخلية، والمناديل، والحقائب — مما يوفر دعمًا حيويًا للنساء النازحات خلال هذه الأوقات الصعبة.

9 تشرين الأول 2024

اليوم في عكار، قام فريق أنيرا بتوزيع 150 حقيبة كرامة (لوازم نظافة شخصية نسائية) و150 حقيبة لوازم نظافة وتنظيف عائلية، و141 وسادة لمركز الأونروا في مخيم نهر البارد في شمال لبنان.

كما قمنا بتسليم مواد غذائية جافة (البرغل، الأرز، الزيت، وغيرها) إلى المطبخ المركزي لجمعية المشاريع الخيرية الإسلامية (AICP).

في بيروت، الدكوانة، جبل لبنان؛ وراشيا البقاع، نعمل مع الشيف ريتشارد خوري على إطلاق مشروع تجريبي لثلاثة مطابخ تُعد وجبات ساخنة يومية للنازحين وسيقوم المطبخ المركزي في كفردنيس، راشيا، بطهي وتقديم الدعم لستة ملاجئ في مناطق البقاع الغربي وراشيا.

وأخيرًا، تلقينا اليوم 160 بطانية من المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR)، والتي سيتم توزيعها على ثمانية ملاجئ في عكار.

8 تشرين الأول 2024

أطلقت أنيرا ثلاثة مطابخ تجريبية تركز على تقديم وجبات جاهزة للأكل في المآوي في مناطق يصعب الوصول إليها. بالإضافة إلى ذلك، ساعد المشاركون الشباب ضمن برنامجنا مع اليونيسف في تجميع لوازم الشتاء التي تحتوي على ملابس ولوازم دافئة، مما يوفر الإغاثة المطلوبة بشدة للعائلات في البرد القادم.

لمعالجة مشاكل المياه والنظافة، نقوم بتجهيز مجموعات نظافة عائلية، والتي ستشمل زجاجات مياه سعة 3 غالونات لكل عائلة. بالإضافة إلى ذلك، أصبح لدى أنيرا الآن القدرة والأدوات لاختبار المياه والتأكد من أن المياه في المآوي آمنة وصالحة للشرب بنسبة 100%.

كما قام فريق أنيرا بتوزيع 236 مجموعة نظافة عائلية في مدرستين في طرابلس ومدرسة في زغرتا، بالإضافة لتسليم 37 مجموعة نظافة شخصية للنساء النازحات في مدرسة في منطقة المنية في شمال لبنان.

7 تشرين الأول 2024

واصلنا تقديم خدمات الحلاقة في ثلاث مدارس وتمت خدمة حوالي 100 شخص من النازحين بتقديم قصات الشعر وحلاقة. هناك المزيد من الخدمات المخطط لها!  

بالإضافة إلى ذلك، قام فريق أنيرا بتسليم حوالي 3,170 غالونًا من المياه إلى المدرسة العامة في كفرحبو في شمال لبنان، مما يؤمن مياه نظيفة لـ150 نازحًا.

6 تشرين الأول 2024

قام فريق أنيرا بتسليم حوالي 1,585 غالونًا من المياه النظيفة إلى مدرسة برج حمود، التي تستضيف 135 عائلة. بعد ملء الخزانات، استخدمنا المياه المتبقية لتنظيف ساحة المدرسة والمناطق المشتركة. عملت النساء والأطفال معًا، باستخدام مواد التنظيف، لتنظيف كل المناطق. وكان الأطفال متحمسين لهذا النشاط، مستمتعين بالبيئة النظيفة والمرتبة.

5 تشرين الأول 2024

يوم السبت، في مدرسة عبد الله خوري في حمّانا، وزّعت أنيرا 36 مجموعة لوازم شتوية للأطفال، للاستعداد بشكل أفضل للأشهر الباردة المقبلة. وفي سعدنايل، في مدرسة الجرمق التابعة للأونروا، تم تقديم 500 وسادة و100 فرشة و100 غطاء للعائلات.  

في بيروت وجبل لبنان، قمنا بتسليم 1,000 فرشة و700 وسادة و950 بطانية إلى 9 مواقع مختلفة. لم تكن هذه الجهود ممكنة بدون الدعم الرائع من فريقنا المتفاني. معًا، نحن لا نوفر فقط المواد الأساسية — بل ننشر الأمل والدفء لمن يحتاجها.

4 تشرين الأول 2024

كانت الليلة الماضية صعبة للغاية، حيث استمر القصف الجوي الكثيف طوال الليل. كان أحد الانفجارات هائلًا لدرجة أنه سُمع بوضوح وشعر به الناس في الجبال. كما استهدفت القوات الإسرائيلية الطريق الرئيسي لعبور الحدود بين لبنان وسوريا (المصنع)، مما أدى إلى قطعه وجعله غير صالح للمرور. وصباح اليوم، تلقّت مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في الجنوب أوامر طرد قسري. ونحن الآن نشهد موجة جديدة من النازحين الذين يفرون شمالًا، وغالبًا لا يحملون سوى ملابسهم.

اليوم، قامت أنيرا بتوزيع وسائد على 148 نازحًا لجأوا إلى مدرسة جبران مكاري الرسمية في أنفه. كما تم توزيع 120 فرشة للعائلات في معهد الدكوانة ببيروت.

3 تشرين الأول 2024

منذ بدء استجابتنا الطارئة، قدم فريقنا الدعم لأكثر من 20,000 شخص، بما في ذلك المواطنين اللبنانيين واللاجئين الفلسطينيين والسوريين، في 875 موقعًا.

اليوم وحده، وزعت أنيرا 30,027 وحدة مستلزمات أساسية، بما في ذلك 12,000 وحدة دواء. كما قام الفريق بتوفير 400 وسادة لكلية الآداب في الجامعة اللبنانية في بيروت، و300 عبوة شامبو ومستلزمات نظافة للعائلات النازحة.

الوصول إلى المياه النظيفة يظل مصدر قلق متزايد، حيث تعاني العديد من مراكز الإيواء من أنظمة مياه قديمة لا تستوعب الأعداد المتزايدة من السكان. استجابةً لذلك، قام فريقنا بتوفير951 جالونًا من المياه لمدرسة المربي محمد خير الدين الرفاعي و 1,056 جالونًا لمدرسة حلبا الرسمية في عكار، وإعادة تعبئة 1,188 جالونًا من المياه في مدرسة ثالثة تستضيف عائلات نازحة من جنوب لبنان في شمال لبنان.

بينما يواصل فريقنا العمل بلا كلل للحفاظ على تدفق اللوازم الأساسية، هناك قلق كبير بشأن استدامة الواردات في المستقبل. حيث تشير تقارير الموردين للأدوية والمواد الغذائية إلى انخفاض المخزون بشكل كبير، والزيادة المفاجئة في الطلب تستنزف الاحتياطات بمعدل ينذر بالخطر.

ورغم هذه التحديات، نبقى ثابتين في التزامنا بالخدمة لمن يحتاجها.

2 تشرين الأول 2024

تدهورت الأوضاع في لبنان بشكل كبير، وخاصة في بيروت، حيث تستمر الهجمات الصاروخية الإسرائيلية والقصف العنيف في نشر الخوف والاضطراب والدمار. وتعد الضواحي الجنوبية من بيروت الأكثر تضررًا، حيث يستمر القصف حتى ساعات متأخرة من الليل، مما يجعل السكان غير قادرين على النوم. ورغم هذه التحديات، تواصل أنيرا عملياتها والتزامها بتلبية الاحتياجات الإنسانية الناشئة عن هذه الأزمة المتفاقمة.

جميع موظفي أنيرا وعائلاتهم بخير ولم يتعرضوا للأذى، رغم أن العديد منهم اتخذوا تدابير احترازية للانتقال إلى أماكن أكثر أمانًا. وفي ظل التهديدات المتزايدة، اتخذت أنيرا قرارات استراتيجية لضمان استمرارية العمليات، بما في ذلك شراء كميات كبيرة من الإمدادات الأساسية، مثل الغذاء وأغطية الفراش ومستلزمات النظافة والإمدادات الطبية لتجنب النقص المتوقع. كما أن أنيرا بصدد نقل مراكز التوزيع الخاصة بها من منطقة مستهدفة بشكل كبير إلى مواقع أكثر أمانًا.

يستجيب فريقنا بفعالية لاحتياجات السكان النازحين في جميع أنحاء البلاد، من خلال توزيع الإمدادات الأساسية في المآوي. وشملت جهود الاستجابة الطارئة التي نفذها فريقنا اليوم:

– تسليم 180 فرشة لثلاث مدارس تستضيف عائلات نازحة.

– توفير إجمالي 8,500 لتر من المياه لخزانات مدرستين تستضيف عائلات نازحة في شمال لبنان.

– توزيع 100 فرشة و300 عبوة شامبو ومجموعات نظافة شخصية للعائلات النازحة في معهد الدكوانة، مع خطة لتسليم 200 فرشة إضافية غدًا.

1 تشرين الأول 2024

أمس، بدأ الجيش الإسرائيلي اجتياحًا بريًا للجنوب اللبناني، مما أثار مخاوف واسعة النطاق في جميع أنحاء البلاد، حيث يواجه السكان مستقبلًا غير مؤكد. وقد ترك القصف المكثف في هذه المنطقة آثارًا عميقة وأعاد فتح جروح وصدمات قديمة ناجمة عن الحروب والكوارث السابقة، مثل انفجار مرفأ بيروت في 2020 وحرب 2006. وصف أحد أعضاء فريقنا الهزات الناجمة عن الهجمات بأنها “تجربة مؤلمة”، بينما أشار آخر إلى أن العدوان الحالي يبدو أكثر حدة واختلافًا مقارنة بالحروب السابقة في لبنان.

أدى هذا التصعيد إلى نزوح كبير، وأصبح كثيرون بلا مأوى، وهو أمر وصفه بعض أفراد فريقنا بأنه مفهوم غير مألوف في لبنان. وبسبب اليأس، فرّ حوالي 100,000 شخص إلى سوريا، وهي دولة لا تزال تعاني من تبعات الحرب التي بدأت في عام 2011. ووفقًا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، هناك ما يقدر بمليون شخص في لبنان بحاجة ماسة إلى المساعدة.

يستجيب فريق أنيرا لهذه الأزمة بهمّة عالية، حيث قام بتوزيع عشرات الآلاف من المواد الأساسية بفضل الدعم السخي من شركائنا وأصدقائنا. ومؤخرًا، وزّع فريقنا 500 مجموعة نظافة شخصية نسائية خاصة في المآوي بمحافظة الجنوب، تحديدًا في جزين. كما تم توزيع 118 كيس نوم على كل من مدرسة السعادة التقنية ومدرسة برج العرب المختلطة الرسمية في عكار.

ومع ذلك، فإن الاجتياح البري واستمرار الصراع يعقّدان بشكل كبير جهود الإغاثة الإنسانية. تشير تقارير من موردي الأدوية والمواد الغذائية إلى أنه، على الرغم من وجود مخزون يكفي لأربعة أشهر من الأدوية في البلاد، إلا أن الزيادة المفاجئة في الطلب تستنزف هذه الاحتياطات بسرعة أكبر من المتوقع. حالة الذعر التي يعيشها الناس تدفعهم لشراء كميات تفوق احتياجاتهم، مما يسرّع من تفاقم النقص. ولا يقتصر الأمر على الإمدادات فحسب؛ إذ تواجه سلسلة التوريد إلى لبنان بأكملها ضغوطات كبيرة.

وتتسبب الهجمات المستمرة في تعطيل التوريد، مما يجعل من الصعب إيصال المساعدات إلى الأماكن التي تحتاجها بشدة. على سبيل المثال، تعرض مصنع متخصص في إنتاج الفرش في البقاع لأضرار جراء الهجمات، مما أعاق عملية الإنتاج والتوزيع للفرش وغيرها من السلع الأساسية التي تحتاجها الأسر النازحة. ونتيجة لذلك، شهدت الأسعار ارتفاعًا حادًا، مما زاد من صعوبة وصول الإغاثة الأساسية للمتضررين.

هذه التحديات تزيد من صعوبة تقديم المساعدة من قبل المنظمات للسكان النازحين والفئات الأكثر ضعفًا. ورغم هذه العقبات، يظل فريقنا ملتزمًا بتقديم المساعدات والإغاثة لمن هم في أمس الحاجة خلال هذه الأوقات العصيبة.

30 أيلول 2024

في ظل توسع العنف والدمار في لبنان، تواجه العديد من العائلات أوضاعًا صعبة، حيث نزح أكثر من مليون شخص، وتعرض كثيرون آخرون للضرر بسبب القصف والهجمات. وعلى الرغم من الفوضى، يظل فريق أنيرا ثابتًا في جهوده لتقديم المساعدات الطارئة وتحسين ظروف المعيشة للمتضررين.

استجاب فريقنا لمشاكل خطيرة في نظام المياه في مركز النزوح في الجامعة اللبنانية (الأونيسكو)، والتي تستضيف 800 نازح. نتيجةً للبنية التحتية القديمة، تعرض نظام المياه لضغط شديد، مما أدى إلى انسداد وتلوث الخزانات. سعى فريقنا بجد لتنظيف الخزانات وإصلاحها، وإعادة تأهيل الأنابيب المكسورة، وتوفير نظام مياه آمن وفعّال.

في الدكوانة، إحدى الضواحي الشرقية لبيروت، نقوم بتقييم احتياجات مدرسة محلية تُستخدم حاليًا كمأوى، وسنقوم بتحضير وجبات ساخنة لـ 1,900 شخص من النازحين الذين يتم استضافتهم هناك.

تظل الأوضاع صعبة مع انتشار واسع للنازحين وعدم اليقين بما هو قادم. هناك مخاوف من اجتياح بري قادم، وتزداد مشاكل البنى التحتية، كالملاجئ القديمة التي لا يتم صيانتها بشكل جيد مما يعرقل جهود الإغاثة، خاصةً مع اقتراب موسم الأمطار. وعلى الرغم من هذه التحديات، نواصل العمل بشكل استباقي، وتوزيع الإمدادات، والتنسيق مع الشركاء لتلبية الاحتياجات المتزايدة.

29 أيلول 2024

بدعم من المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين UNHCR واليونيسف، قام فريقنا بتوزيع أكثر من 5,500 وسادة وفرشة في عدة ملاجئ في بيروت وصيدا وطرابلس. تحديدًا، تم تسليم 600 فرشة وبطانية إلى ملجأ في صيدا، بينما وصلت 600 مجموعة إضافية إلى النازحين في الجامعة اللبنانية (الأونيسكو). كما تلقى مركز العربي في زقاق البلاط والعائلات النازحة في طرابلس لوازم أساسية.

وفي شمال لبنان، قدم فريق أنيرا دعمًا عاجلاً لمدرسة مرياطة الرسمية من خلال تعبئة خزانات المياه الناقصة بحوالي 8000 ليتر لضمان وصول النازحين إلى المياه نظيفة بشكل موثو

28 أيلول 2024

كما شهد الكثير منكم، مرت أيام مظلمة على لبنان، لاسيما بعد التفجير الأخير في ضواحي بيروت الجنوبية. استجابةً لذلك، نزح مئات السكان إلى أقصى الشمال حتى مدينة طرابلس وعكار، على بعد حوالي 80 كيلومترًا، بينما امتلأت شوارع بيروت بالعائلات النازحة. وقد اضطُر بعض موظفينا للنوم في سياراتهم أو البحث عن الأمان في أماكن أخرى، مما يُبرز الطابع العشوائي لهذه الأزمة.


قام فريق أنيرا اليوم بتوزيع 400 مجموعة من مستلزمات النظافة النسائية و400 مجموعة نظافة شخصية للعائلات في ستة مواقع في جبل لبنان. كما وزع فريقنا 300 بطانية و300 وسادة على مدرسة في منطقة طريق الجديدة في بيروت.

27 أيلول 2024

الوضع في لبنان مأساوي. الغارات الجوية والخوف وانعدام الأمان تطارد العائلات في جميع أنحاء البلاد. في الأيام الخمسة الأخيرة فقط، قُتل ما لا يقل عن 700 شخص — حوالي ربعهم من النساء والأطفال — وأُصيب الآلاف. خلال العام الماضي، تم تهجير أكثر من 111,000 شخص من منازلهم، وتضاعف هذا الرقم خلال الأيام الأخيرة.

تم افتتاح ما لا يقل عن 500 مأوى في جميع أنحاء البلاد لاستقبال العدد المتزايد من العائلات التي اضطرت إلى الفرار من منازلها؛ ويقع 300 من هذه الملاجئ في مدارس، مما يعطل تعليم حوالي 100,000 من الطلاب. ويواجه النظام الصحي صعوبات بسبب قلة الموارد للتعامل مع العدد المتزايد من المرضى، في الوقت الذي وصلت فيه العديد من المستشفيات إلى أقصى طاقتها الاستيعابية. وقد انقطع الوصول إلى المياه النظيفة لأكثر من 30,000 شخص بسبب الأضرار الجسيمة التي لحقت بالبنية التحتية للمياه في محافظتي البقاع والجنوب.

جذور أنيرا العميقة في لبنان تمتد عبر قطاعات مختلفة ومستمرة منذ ستة عقود. وبفضل تجهيز المساعدات مسبقًا خلال الأسابيع الماضية، تمكن فريق أنيرا من الاستجابة ليس بسرعة فقط، بل بشكل فوري. لقد قام فريقنا بتوزيع مئات أكياس النوم والبطانيات للعائلات النازحة، وتم تقديم مستلزمات النظافة وتسليم حقائب طبية طارئة.


اليوم، قام فريقنا بتوزيع 360 مجموعة نظافة شخصية تبرعت بها Direct Relief للعائلات النازحة من جنوب لبنان ووادي البقاع. وتخدم كل مجموعة أسرة مكونة من خمسة أفراد.

بالأمس، قام فريقنا في البقاع بتوزيع 270 فرشة، و300 بطانية، و300 وسادة تم شراؤها وتبرعت بها أنيرا، بالإضافة إلى 180 مجموعة نظافة شخصية تبرعت بها Direct Relief، و100 حقيبة لوازم شتوية تبرعت بها اليونيسف على ثلاثة ملاجئ في مجدل بعنا. كما قمنا بتوزيع أغطية فرش في عكار، وفي أميون وطرابلس في شمال لبنان.

يوم الأربعاء، وبالشراكة مع اليونيسف في لبنان، زار فريقنا مدرستي عين عنوب والمعروفية في جبل لبنان لتوزيع 220 كيس نوم و220 بطانية كجزء من استجابتنا الطارئة.

OUR BLOG

Related

English في هذا السجل، ستقدم أنيرا تحديثات حول الوضع المتغير في فلسطين و استجابتنا. يرجى متابعة هذه الصفحة للحصول على أحدث المعلومات. 16 كانون الثاني 2025 : استضافت أنيرا اليوم ثماني عيادات صحية ميدانية. في مركز الرعاية الصحية الأولية الجديد بمدينة…

Read More

English في هذا السجل، ستقدم أنيرا تحديثات حول الوضع المتغير في فلسطين و استجابتنا. يرجى متابعة هذه الصفحة للحصول على أحدث المعلومات. 6-7 تشرين الأول 2024 : بالأمس، صدرت أوامر إخلاء لكل منطقة شمال غزة، حيث بدأ الناس من بيت…

Read More

24 سبتمبر 2024 — في الأيام القليلة الماضية، انتشرت منشورات تشهيرية على وسائل التواصل الاجتماعي تتهم منظمتنا بحجب توزيع الشوادر والمساعدات الإنسانية الأخرى في غزة. هذه الادعاءات عارية تماماً عن الصحة. تدين أنيرا بشدة أي ادعاءات تتعلق بسوء استخدام الإمدادات…

Read More

تبرع اليوم وغير حياة إنسان إلى الأبد